حصل هذا المنزل غير العادي على اسمه بسبب موقعه في قرية نيمو.
تم تصميم المنزل كمكان للعيش المؤقت في الضواحي مع التركيز على النشاط في الداخل. نادرا ما تتميز العقارات في الضواحي في هذه المنطقة بالهندسة المعمارية الشاملة والجميلة. لذلك ، أصبحت مهمتنا الرئيسية ألا تكون في سياق البيئة ، بل العكس - منزل موجه إلى نفسه.
نتيجة للعمل الجماعي مع العميل ، لدينا منزل يبدو أضيق الحدود مع أصداء الطراز الاسكندنافي. ومع ذلك ، فإن الشكل المعقد للسقف والأذين الداخلي جعل المنزل مميزا للغاية ويمكن التعرف عليه. استكملنا هذه الصورة باستخدام المواد الصناعية ونتيجة لذلك حصلنا على فرد إلى حد ما ، بمعنى ما ، كائن باطني على السهل ، مستوحى من شخصية صاحبه.
ربما ستهتم بمجالات ومشاريع أخرى في الاستوديو الخاص بنا:
